يناقش المقال موضوع دور القانون الدولي في العالم، مبرزا التناقض بين فكرته الأساسية وهي تحقيق التوازن والاستقرار وبين استخدامه أحيانا كأداة ضغط سيطرة. يرى المشاركون أن التطبيق العادل والمتساوي للقانون الدولي هو الضامن الحقيقي للعدالة للشعوب، لكن المخاوف قائمة من استخدام القانون لصالح الدول القوية على حساب الأضعف. وتبرز أهمية الرقابة الدولية الشفافة لضمان امتثال الدول للقوانين الدولية، خاصة فيما يتعلق بحقوق الإنسان.
يختم المقال بتأكيد أن مفتاح خلق نظام قضائي فعال يعتمد على المساواة في المعاملة والحقوق الممنوحة للجميع. ويحذر من استغلال القانون الدولي لتحقيق مصالح جيوسياسية بعيدة عن روحه الأساسية، ويوصي بضرورة الضبط الرادع لضمان عدم استخدام “الشعار الإنساني” كأداة لتوجيه الأحداث السياسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : غَدَّدَ اوغَدَّدْنِيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طالبة، عمري ٢٠ سنة، هل يجوز أن أستمع للرقية الشرعية من اليوتيوب بيني وبين نفسي، أم إن هذه طريقة
- ما حكم الذي ينام طول النهار في رمضان بحجة التخدين ؟
- في بعض المساجد بعد كل صلاة الإمام يدعو والمأمومون يأمنون ومعظم الناس يفعلون ذلك من الباكستانيين واله
- هل استخدام العقاقير من أجل القضاء على النحافة أو على الجسم الرفيع حرام وما هي حدوده ؟
- هل في الآية «وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها» إشارة إلى عذاب القبر، لأن الذي يفهم من الآية