في نقاش حول مستقبل الذكاء الأخلاقي والاقتصادي، تناول مجموعة من الأفراد عبر الإنترنت موضوع التكنولوجيا وكيف يمكن استخدامها لتحقيق مجتمع أكثر عدالة واستدامة. طرح عبدالله م سؤالاً أساسياً حول كيفية ضمان أن تكون التكنولوجيا راعية للعدالة وليس سبباً في توسيع الهوة بين الطبقات المختلفة. رد مارشال كيلينج بتأكيده على أهمية الأخلاقيات والمسؤولية في التعامل مع التقنيات الحديثة، مشدداً على دور التعليم والتنظيم الحكومي. أضاف عبدالوهاب الدين الزموري أن الرقابة المجتمعية ضرورية لضمان استخدام التكنولوجيا بشكل عادل. أكدت غرام التازي على دور التعليم والتثقيف في تأهيل الناس لاستخدام التقنية بشكل مسؤول، بينما أشار مهدى الصالحي إلى أهمية القوانين القضائية الفعالة لحماية حقوق الجميع. اتفق الجميع على أن تحقيق مستقبل عادل ومستدام يتطلب نهجاً متعدد الجوانب يستند إلى العلم والمعرفة، بالإضافة إلى سياسات عملياتية واضحة وعادلة تكفل حقوق الجميع وتعطي الأولوية للمصلحة العامة.
إقرأ أيضا:الأساتذة والمعلمين وكافة الاطر التربوية (بمن فيهم الإداريين) هم عامل حاسم في قضية لا للفرنسة نعم للعربية، وفرض الفرنسية هي جريمة حرب- أريد معرفة كيفية التصرف مع بعض الأشخاص الذين نجتمع معهم أحيانا لكنا لا نحبهم (إن الأرواح جنود مجندة
- عندما كنت صغيرا ظللت ألح على أبي أن يقول لي من أين جاء الله؟ فقال لي لكي يسكتني إنه لم يلد ولم يولد
- كنت أرتدي بنطالا فيه ثقب من الأسفل، وتحته أرتدي ما يسمى بالبوكسر، والبوكسر يغطي جزءا كبيرا من الثقب،
- أعز صديق لي كان يصلي ويأتي للجامع ولكن لظرف ما ترك الصلاة وبدأ يكفر بالله ويستهزئ بالدين، ماذا أفعل
- يا شيخ، لا أريد أن تحيلني إلى إجابات سابقة؛ لأنني أريد أن أفهم أمرا في ديني، وكان فيه ما لا أستطيع أ