في النقاش الذي دار حول دور الفلسفة في إعادة تشكيل مفاهيمنا ورؤانا للحياة اليومية، تم تسليط الضوء على قدرة الإطار اللغوي على احتضان الأفكار والمفاهيم المعقدة. زاكي المديني أكد على مرونة العقلانية الفلسفية في تجاوز السياقات المجردة، بينما أشارت تغريد الزوبيري إلى قدرة اللغة على تكثيف التجارب الإنسانية العميقة. إيناس الحديّدي أضافت بعدًا جديدًا بذكر دور الوسائط غير الكتابية في إيصال رسائل معقدة. استمر النقاش بالتركيز على التجريد كمفتاح لصناعة جماليات إدراكية غنية، مع اقتراحات لربط الأدوات المعرفية المختلفة لتحقيق رؤية شمولية. في النهاية، توصل المتحاورون إلى أن المجتمع العلمي والحضاري يتجه نحو تطوير طرق جديدة للاستقبال والاستجابة لكل أصناف الروابط بين الذكاء والبشرية ومحيط الحياة الخارجي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Free solo climbing
- "فيداي أشو!" مسلسل درامي ماراثي هندي على قناة ستار برافاه
- هل يوجد حديث في تحريم بيع وحمل الخنزير كما في حديث الخمر، أم أكل الخنزير فقط هو الحرام؟
- سؤالي يتعلق بالزراعة وسأوضح الوضع بالضبط لتفتوني فيه وجزاكم الله خير الجزاء، أنا أدفع تكاليف زراعة ل
- من السنة رفع اليدين عند القيام للركعة الثالثة في الصلاة بعد التشهد الأوسط والسؤال هو: إذا لحقت بالصل