في مقال “نحو مدينة مستدامة: جوهر الأخلاق وإتقان الهندسة”، يناقش المؤلف مفهوم المدينة المستدامة بشكل شامل ومتكامل. يتفق جميع المشاركين في النقاش على أن المدينة المستدامة لا يمكن تحقيقها عبر مجرد تكرار أجواء تاريخية مثل الزهراء الأندلسية، ولكن يجب التركيز أيضًا على العدل الاجتماعي والديمقراطية الداخلية لإدارة تلك المدن. يشدد السقاط الدرقاوي وصبا العروسي والحجامي الأنصاري على ضرورة توازن الجوانب الروحية والأخلاقية مع الجانبين العملي والحضاري للمدن.
يقترح لبيد بن يعيش إضافة عنصر التخطيط الهندسي والصحة البيئية ضمن هذه المعايير الأساسية، فيما تؤكد رابعة البركاني على دور التقنيات الحديثة والتصاميم الذكية في تحقيق الاستدامة والعدالة الاجتماعية. بالتالي، توصلت النتيجة النهائية إلى أن المدينة المستدامة هي اتحاد مثالي بين الإنسانية، والعدل، ومعرفة العلم، واحترام البيئة. هذا المقال يدعو إلى فهم أكثر شمولاً للاستدامة الحضرية التي تتطلب نهجًا متعدد الأبعاد يدمج الجوانب الثقافية والاجتماعية والعلمية بطريقة متوازنة ومنسجمة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الفكيع- إذا كرر الرجل قوله: اذهبي إلى أهلك أنا لا أريدك ولن أكمل معك، ومن كثرة ما كررت أنني سأطلقك قد أكون أ
- أود أن أشكركم على المجهودات الجبارة في سبيل نشر الوعي الفقهي بين المسلمين، وفقكم الله، وسؤالي لفتاة
- ما حكم الدرس بعد صلاة الجمعة ومدة الخطبة؟
- Raorchestes vellikkannan
- تأخرت عن صلاة الظهر ركعة، وأدركت الإمام في الثانية، فسها الإمام، ونسي السجود الثاني في الركعة الثالث