تناول حوار فقهي شامل بين شخصيات بارزة مثل اعتدال الغنوشي وأروى الزوبيري وزيدي بن مبارك وفرح الراضي موضوع الاستثمار في البرامج الحكومية والصكوك الوطنية من منظور شرعي. ركز النقاش بشكل أساسي على ضمان توافق هذه الاستثمارات مع أحكام الشريعة الإسلامية، وذلك عبر تجنب أي شكل من أشكال الربا والغرر المحتملة. أكدت جميع الأطراف على ضرورة إجراء تقييم دقيق لبنيات هذه الاستثمارات لتحديد مدى مطابقتها للقواعد الشرعية. وقد شددت أيضًا على أهمية التحلي بالحذر وعدم الاكتفاء بالاعتماد على تصنيف الهيئة المسؤولة عن المشروع دون مزيد من التدقيق. وبناء عليه، فقد تم الاتفاق على ضرورة وضع معايير وضوابط واضحة لضمان استيفاء شروط الشريعة الإسلامية فيما يتعلق بالتجارة والاستثمار، والتي تعتبر مسموحة ضمن حدود عدم وجود ربا والتلاعب المحتمل بها.
إقرأ أيضا:كتاب حياة الحشرات نباتية التغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نعلم أن لبس الرجال للذهب والحرير حرام ومن الكبائر ولكن الذي لا أعلمه ما الحكمة المقنعة من ذلك ؟!!
- أريد أن أعرف لماذا جاءت «الصَّابِئِينَ» منصوبه فى سوره الحج الآيه 17 ثم جاءت مرفوعة «الصَّابِئُونَ»ف
- لاردي، إيسون
- جاء في الحديث «رَجَاءُ أُمَّتِي مِائَةُ سَنَةٍ»، قَالَ: فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، فَهَلْ لِتِلْك
- لدي مبلغ من المال، وقدره 8650 ريالا، مر عليها تقريبا 18سنة أو أكثر، كم زكاتها؟ وأريد شراء بعض الأغرا