في النقاش حول التحيز في كتابة التاريخ، يسلط كل من بسام الأنصاري وبدر الكتاني الضوء على كيفية تأثير التحيزات على فهمنا للأحداث التاريخية. يرى بسام أن التاريخ ليس مجرد نقل للوقائع، بل هو تعبير عن الأفكار والقيم المعاصرة للمؤرخ، مما يؤدي إلى تفسيرات غير متوازنة. ويؤكد بدر على محدودية الرؤية الناتجة عن هيمنة رواية تاريخية واحدة، مشددًا على أهمية البحث النقدي لتحقيق منظور شامل وموضوعي. يتفق الاثنان على أن التوجه الفكري والأيديولوجيات الشخصية للمؤرخ يمكن أن تشوه الحقيقة، مما يجعل الحيادية في كتابة التاريخ تحديًا كبيرًا. ويخلص النقاش إلى أن الانفتاح على وجهات نظر متعددة ضروري لإعادة رسم صورة أدق لأحداث الماضي.
إقرأ أيضا:حيّد ( ابتعد أو مِلْ شيئا )مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنا نتحدث أنا وزوجي كان - معب - مرة قال لي تحرمين علي إلى يوم الدين، طيب إذا صكرتها بوجهه أو بوجهي ي
- إطعام عشرة مساكين بما يقدر من الطعام ومن النقد في المملكة العربية السعودية؟
- معلوم أن الصحابي الجليل عبد الله بن عباس - رضي الله عنهما - حَبْر الأمة وترجمان القرآن، ومعلوم أيضًا
- العربي المناسب للمقال: مارى جولزنكامب بيريز: سياسية أمريكية ورائدة أعمال ديمقراطية.
- بالله عليكم أرجو الإجابة على سؤالي هذا بأسرع ما يمكن عسى الله أن يجعلكم سبب راحتي، وسامحوني إن أطلت: