“يا صاحبي السجن”، رواية الشاعر والأديب الأردني أيمن العتوم، هي رحلة مؤثرة إلى قلب الظلام. تدور أحداثها حول تجارب العتوم الشخصية أثناء اعتقاله السياسي بين عامي 1996 و1997، مما يجعلها عملاً أدبياً فريداً يعكس بعمق معاناة الإنسان داخل أسوار السجن. تتميز الرواية بشعرية اللغة وقدرة المؤلف على ربط المشاهد بالأحداث النفسية والمعنوية. يتناول العتوم تفاصيل حياته اليومية الصعبة، بداية من الاعتقال المفاجئ دون سبب واضح، مروراً بالتحديات البدنية والنفسية كالبرد القارس وعدم وجود وسائل التدفئة المناسبة، وصولاً إلى المعاملة الاستبدادية للمعتقلين الآخرين. ومع ذلك، يستمد العتوم قوة من القراءة والكتابة ويستمر في البحث عن الذات والفهم. تبرز الرواية أيضاً أهمية الحفاظ على الاحترام الذاتي حتى في أصعب الظروف. تشكل “يا صاحبي السجن” احتفالاً بقوة الروح الإنسانية أمام الألم، بحثًا عن الأمل وسط اليأس.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لمقبرة بامبلونة الإسلامية- ما الحكمة فى أن يجمع الله سبحانه وتعالى فى آية واحدة بين أمرين لا علاقة لهم ببعضهم كان يقول... {يَا
- 1ـ ما الذي يجب فعله عند وضع الحجر الأساس لأارض نملكهاونريد البناء عليها؟ 2ـ مايجب فعله عند النزول في
- الضفدع الأخضر الطائر (张草草)
- صديقتي منتقبة، وتحرص على النقاب بشكل كبير -والحمد لله- وذات مرة أرادت أختها أن تنجز بعض الأوراق لتحص
- قد قرأت الفتوى المرقمة 48835 والمؤرخة في 29 ربيع الأول من العام 1425هـ وقد أشكل علي الجواب إذ إنكم ا