سورة الملك، المعروفة أيضًا باسم “الواقية” و”تبارك الذي بيده الملك”، هي واحدة من السور القرآنية التي تحمل في طياتها معاني عميقة ومتنوعة. تتناول السورة مواضيع التوحيد والقدرة الإلهية وعدالة الرب، مما يجعلها ذات أهمية دينية وروحية كبيرة. من خلال الحديث النبوي الشريف، يُشار إلى أن قراءة هذه السورة كل ليلة يمكن أن تكون سببًا لمنع صاحبها من عذاب القبر، مما يبرز أهميتها القصوى. تتحدث السورة عن تفاصيل خلق الله للأرض والسماء، وكيف تزين السماء بالنجم، وتذكر نعم الله العديدة والعظيمة على البشرية. كما تشدد على قوة الله وحكمته من خلال أمور مثل خلق الطيور ونشر الرزق. في النهاية، تتطرق السورة إلى مصير الظالمين الذين سيحاسبون ويُعاقبون في النار، بينما تعمل كمصدر للإرشاد والإلهام للمؤمنين اليوميين، لتذكيرهم بالقيم الإسلامية الأساسية وتعزيز إيمانهم في خالقهم الواحد والمتفرد برحمته وعظمته.
إقرأ أيضا:الشّرجم أو الشّرجب (النافذة)- الإمام عندنا -هداه الله- يجمع المغرب والعشاء بسبب البرد، حتى ولو كان البرد غير شديد، وأنا لا أجمع مع
- صورة دميتري أندرييفيتش فورمانوف
- لي أخ وحيد و7 أخوات وكلهم متزوجون ظلمت من أخي لقيامه بأخذ حقي وعدم الاعتراف به وسيطرته على الوالد بأ
- جزاكم الله خيرا على ما تقدمونه من مجهودات. فضيلة الشيخ أحد الزملاء يشتغل في بنك الراجحي قال لي: أعطن
- أنا أريد أن أرتدي الحجاب الشرعي، ولكن في كل مرة أقول سوف أرتدي الحجاب أشعر بشيء في داخلي يقول لي لا