في الإسلام، يعتبر الزواج العقد الشرعي بين الرجل والمرأة، حتى وإن لم يتم تسجيله رسمياً. وفقاً للحديث النبوي، فإن المرأة المتزوجة لا يجوز لأحد أن يتقدم لها، حتى وإن كان زوجها غائباً أو مفقوداً. في حالة غياب الزوج أو فقده، يجب التعامل مع الوضع بحذر شديد. إذا لم يكن من الممكن تحديد مكان الزوج الحالي، يمكن اعتبار الحال مفقوداً. وفي هذه الحالة، يعاين القاضي فترة انتظار قبل أن يصنف حالة الزوج كوفاة قانونية. خلال هذه الفترة، تستطيع المرأة الانتظار أو رفع الموضوع للقاضي للحصول على رأيه القانوني. المسار الأمثل هنا هو ترك الشأن للأطراف المعنية، الأشخاص الذين هم الأكثر قرباً واستثماراً في القرار، بالإضافة إلى استشارة السلطات القضائية اللازمة لدعم عملية اتخاذ القرار المناسب. هذا يضمن احترام حقوق جميع الأطراف المعنية والحفاظ على سلامة العلاقة الزوجية.
إقرأ أيضا:جدلية علم الجينات وتحديد الأصول- ما الفرق بين الضابط الشرعي والشرط؟ وكيف نميز بين القاعدة الأصولية والقاعدة الفقهية؟ وجزاكم الله خيرا
- أنا متزوجة، ورزقني الله بنتين، وكنت أشتغل، وادّخرت مبلغًا، ولا أستطيع القيام بأية مشاريع؛ لأنه لا خب
- بسم الله الرحمن الرحيممرض والدي قبل أكثر من عام واشتد عليه المرض وظن أنه ملاق ربه عن قريب فناولني ما
- عندي سؤال بخصوص الإنجاب، أنا متزوجة وعندي طفل واحد وأرغب في طفل آخر وزوجي يرفض؛ لأن عنده بنتين من زو
- أنا محفظ قرآن. ما الحكم في ضرب بعض الأطفال، إذا كان هناك خطأ. أقصد قبل سن العاشرة؛ لحديث: واضربوهم ع