النص يسلط الضوء على عدة عوامل رئيسية تساهم في نقص النوم، بدءًا من الروتين اليومي غير المنتظم الذي يعيق تنظيم الساعة البيولوجية للجسم. كما أن الاضطرابات النفسية والإجهاد النفسي، مثل القلق والاكتئاب، تؤثر سلبًا على القدرة على الحصول على نوم مريح بسبب ارتفاع مستويات هرمونات التوتر. النظام الغذائي وساعات تناول الطعام الأخيرة يلعبان دورًا أيضًا؛ حيث يمكن أن تسبب الوجبات الكبيرة قبل النوم مباشرةً شعورًا بعدم الراحة الجسدية، بينما يمكن أن تؤدي بعض الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات إلى اضطراب النوم. البيئة المنزلية غير المناسبة، بما في ذلك الضوء الشديد والصوت العالي ودرجة الحرارة المرتفعة، تؤثر سلبًا على جودة النوم. أخيرًا، استخدام وسائل الإعلام الرقمية والتكنولوجيا الحديثة، مثل الهواتف الذكية، يمكن أن يعطل الساعة البيولوجية للجسم بسبب الضوء المنبعث من الشاشات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حَوْلي- بعض الناس هداهم الله يلعنون والعياذ بالله ولا يفكرون في عاقبة اللعن كأن يقول أحدهم لأحد الله يلعنك ف
- أقسم بالله إن شاهدت إباحيات مرة أخرى فسأخرج 50 جنيهًا لوجه الله، والله العظيم لو قرأت أي قصص جنسية أ
- أخت زوجتي تعاني مشكلة وهي في حاجة إلى مساعدتكم أعانكم الله، منذ حوالي ثلاث سنوات أصبحت حياتها غير عا
- Vistrorio
- هناك مكان مشكوك في أمره أن به ركازا. فما حكم استخراجه بواسطة رجل يدعي الروحانية، ويتعامل مع الجن، ول