النص يسلط الضوء على عدة عوامل رئيسية تساهم في نقص النوم، بدءًا من الروتين اليومي غير المنتظم الذي يعيق تنظيم الساعة البيولوجية للجسم. كما أن الاضطرابات النفسية والإجهاد النفسي، مثل القلق والاكتئاب، تؤثر سلبًا على القدرة على الحصول على نوم مريح بسبب ارتفاع مستويات هرمونات التوتر. النظام الغذائي وساعات تناول الطعام الأخيرة يلعبان دورًا أيضًا؛ حيث يمكن أن تسبب الوجبات الكبيرة قبل النوم مباشرةً شعورًا بعدم الراحة الجسدية، بينما يمكن أن تؤدي بعض الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات إلى اضطراب النوم. البيئة المنزلية غير المناسبة، بما في ذلك الضوء الشديد والصوت العالي ودرجة الحرارة المرتفعة، تؤثر سلبًا على جودة النوم. أخيرًا، استخدام وسائل الإعلام الرقمية والتكنولوجيا الحديثة، مثل الهواتف الذكية، يمكن أن يعطل الساعة البيولوجية للجسم بسبب الضوء المنبعث من الشاشات.
إقرأ أيضا:كتاب علم وتقانة البيئة: المفاهيم والتطبيقات- متزوجة منذ 4 سنوات, وزوجي كثير الكذب عليّ في أتفه الأشياء, ولا يراعي حقوقي الزوجية مطلقًا, وأحيانًا
- List of constituencies of the Lok Sabha
- كنت أعمل في وظيفة، وكنت أتغيب كثيرًا عن الدوام، فكان أصحاب العمل في كثير من الأحيان ينزلون لي راتبًا
- هنالك عدد من الشباب يا شيخ يعانون من أهلهم(أخواتهم) إنهم يلبسون ملابس ضيقه جدا معهم في البيت ولا يحا
- القانون هنا في ألمانيا يمنع الذبح على الطريقة الشرعية، وكل من يخالف ذلك مهدد بعقوبة إغلاق محله. فمثل