في النقاش حول المهرجانات السينمائية وتقييم الأفلام، يبرز سؤال محوري: هل تُمنح الجوائز للأفلام المُعقدة التي قد تبدو غامضة، أم أن الأفلام الكوميدية والسهلة الفهم تُرفض؟ خالد المقراني يدافع عن فكرة أن معايير الجودة في الأفلام متغيرة ومتداخلة، مشيرًا إلى أن ما يُعتبر غير مفهوم اليوم قد يصبح شائعًا غدًا. يدعو إلى النظر إلى الغموض من منظور واسع، رافضًا قمع الذوق الفني والتنوع. زهير الدمشقي يتساءل عما إذا كانت قيمة الفيلم تعتمد على الغموض أو العسيرة، بينما طلال الديب يؤكد أن نظرية الغموض هي التي تجعل بعض الأفلام قوية. راضية بن عثمان ترفض تصنيف الأفلام على أنها مُذهلة أو صحيحة فقط، مؤكدة أن النقد السينمائي يتجاوز مجرد فهم الفيلم ليشمل عوامل مثل التمثيل والإخراج والتصوير والموسيقى. زليخة الزرهوني تؤيد هذا الرأي، مشيرة إلى أن التركيز على الغموض أو سهولة الفهم فقط يفتقر إلى البصيرة. يبقى السؤال مفتوحًا: هل الغموض هو المعيار الوحيد للقياس؟
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرة- هل يوجد دعاء كي لا يتم بيع بيت لا أحب أن أنتقل منه، وما يطلع بيدي إلا الدعاء، وكذلك لا يوجد سبب للان
- لي أم مسنة عند زيارتها لأخي بالسعودية، وفي الحرم المكي تقابلت مع رجل يصغرها بثلاثة أعوام، وكان يقوم
- Queensland cricket team
- ما حكم الدخول في الصلاه قبل الانتهاء من ستر جميع البدن، ولم أقصد أن أكون عارية، بل لأنني رأيت صديقتي
- أريد خطبة فتاةٍ، والدها قد طلّق أمّها منذ طفولتها، وتزوج أرملة معها طفل، وتربَّت الفتاة التي أريد خط