في الإسلام، يُعتبر تبادل الهدايا خلال الأعياد مثل عيد الفطر والأضحى من الممارسات الاجتماعية المهمة التي تعزز الروابط بين المسلمين. وفقًا للشريعة الإسلامية، يمكن للمسلم قبول هدايا العيد بشرطين رئيسيين: أن تكون الهدية حلالًا، أي أنها لم تأتي من مصدر محرم مثل الربا، وأن لا تكون هناك شبهة فيها. يجب أيضًا عدم رد الهدية على صاحبها لاحقًا، لأن ذلك قد يُعتبر نوعًا من التعامل التجاري المحظور. بالتالي، يُعتبر قبول هدايا العيد جائزًا ومشجعًا ضمن هذه الضوابط الشرعية، حيث تُعد فرصة لتعزيز التواصل الاجتماعي وتعزيز روابط المحبة بين المسلمين أثناء الاحتفال بهذه المناسبات العزيزة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الحكم في اللوحات المعلقة المكتوب فيها أسماء الله في جدار المسجد أمام المصلين وخلفهم؟ بعض المصلين
- ولادة متداعية
- ذكرتم في الفتوى رقم 68656 القول بعدم كفر تارك الصلاة تكاسلا، ومن ضمن الفتوى هذا الكلام، ولأن ذلك إجم
- FlipaClip
- بسم الله الرحمن الرحيم أشكر جميع القائمين على هذه الشبكة، وجزاكم كل خير. السؤال: علي الآن قرض للبنك