في الإسلام، يُعتبر تبادل الهدايا خلال الأعياد مثل عيد الفطر والأضحى من الممارسات الاجتماعية المهمة التي تعزز الروابط بين المسلمين. وفقًا للشريعة الإسلامية، يمكن للمسلم قبول هدايا العيد بشرطين رئيسيين: أن تكون الهدية حلالًا، أي أنها لم تأتي من مصدر محرم مثل الربا، وأن لا تكون هناك شبهة فيها. يجب أيضًا عدم رد الهدية على صاحبها لاحقًا، لأن ذلك قد يُعتبر نوعًا من التعامل التجاري المحظور. بالتالي، يُعتبر قبول هدايا العيد جائزًا ومشجعًا ضمن هذه الضوابط الشرعية، حيث تُعد فرصة لتعزيز التواصل الاجتماعي وتعزيز روابط المحبة بين المسلمين أثناء الاحتفال بهذه المناسبات العزيزة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عمري 28 سنة، وزوجي يسيء عشرتي، وجاف، وقاس معي، وقد هجرني في الفراش منذ سنوات، ويهينني. والآن يقول لي
- بنك نيوزيلندا الاحتياطي
- قمت بسداد قيمة ميراث أختي في بيت أبي وأمي في حياتهما وتم كتابة عقد بذلك على أن ينفذ هذا العقد بعد وف
- هل هناك أي أدعية، أو صلاة، أو أذكار أقولها للإنجاب؟ فأنا والله أتعطش للذرية الصالحة بإذن الله.
- 1-بالنسبة للأرض التي أشرت إليها في السؤال الأول(فتوه رقم 8716) فان الأب كان قد كتب ملكيتها بيني(الأخ