في ضوء النص، يتضح أن استخدام التقنيات الحديثة مثل الهواتف الذكية والكمبيوترات جائز شرعًا طالما أنها تُستخدم لأغراض حلال ومصالح مشروعة. يجب أن يكون هذا الاستخدام متوافقًا مع تعاليم الإسلام، مما يعني تجنب أي محتوى غير أخلاقي أو محرم، مثل الألعاب العنيفة والمواد الإباحية والمحتويات التي تشجع على الكفر والإلحاد. بالإضافة إلى ذلك، يجب الحفاظ على الخصوصية الشخصية وعدم مشاركة المعلومات بطرق قد تضر بالفرد أو الآخرين. كما يجب أن لا يؤثر الوقت الذي يتم قضاؤه عبر الإنترنت سلبًا على الواجبات الدينية والدنيوية الأخرى. بالتالي، فإن الاستفادة من التكنولوجيا مباحة بشرط استخدامها بحكمة وأمانة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في بداية زواجي زارني أخي لأول مرة في بيتي، فغضب زوجي من هذا، وأخبرني أنه لا يحب أن يزورني إخوتي الشب
- Poul Hansen Egede
- كنتم قد أفتيتم بجواز الانتفاع بما ينشر في الإنترنت لإعادة نشره بموقعي سواء كان ذلك بالاقتباس أم بغير
- هل يجوز أن يعقد الخاطب بنفسه على خطيبته ويكون الشهود من أهلها كأن يكون أمها وأخوها؟ وهل يجوز له الدخ
- قد علمت من الفتاوى أن العلماء اختلفوا في حكم التصوير الفوتوغرافي, وقلتم: إن الأفضل هو استعمالها للضر