في ضوء النص، يتضح أن استخدام التقنيات الحديثة مثل الهواتف الذكية والكمبيوترات جائز شرعًا طالما أنها تُستخدم لأغراض حلال ومصالح مشروعة. يجب أن يكون هذا الاستخدام متوافقًا مع تعاليم الإسلام، مما يعني تجنب أي محتوى غير أخلاقي أو محرم، مثل الألعاب العنيفة والمواد الإباحية والمحتويات التي تشجع على الكفر والإلحاد. بالإضافة إلى ذلك، يجب الحفاظ على الخصوصية الشخصية وعدم مشاركة المعلومات بطرق قد تضر بالفرد أو الآخرين. كما يجب أن لا يؤثر الوقت الذي يتم قضاؤه عبر الإنترنت سلبًا على الواجبات الدينية والدنيوية الأخرى. بالتالي، فإن الاستفادة من التكنولوجيا مباحة بشرط استخدامها بحكمة وأمانة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بعد زواجي بأقل من شهر حصل خلاف بيني وبين زوجتي ادعت علي بأنني عنيين أي لا يوجد عندي انتصاب ولم أستطع
- Bohdan Batruch
- إني أواجه مشكلة مع والدي , حيث إنه يجبرني على تخصص معيّن وأنا لا أريده , بل أريد تخصصا آخر يتماشى وط
- شخص أعرفه، يريد أن يعرف إذا تقدم لخطبة فتاة: كيف يتصرف إذا سألوه عن عبادته من النوافل، فهو لا يريد أ
- كيف أتيقن تماما من خروج المذي؟