تناولت نقاشات حول دور الحكومة والقطاع الخاص في سد فجوة العدل الاجتماعي في مجال التعليم الإلكتروني في العالم العربي ثلاث نقاط رئيسية. أولاً، أكدت رنا الجزائري على أهمية التعاون بين هذه الأطراف الثلاثة -الحكومة، القطاع الخاص، والمجتمع المدني-. اقترحت أن يستثمر القطاع الخاص في تقديم الأجهزة والخدمات الرقمية للأسر الفقيرة، بينما يمكن للمؤسسات غير الربحية التركيز على برامج التوعية والتدريب. ثانياً، رأى علوان بن زروال أنه رغم الحاجة إلى مشاركة إضافية من الجميع، إلا أن الدور الأساسي يجب أن يكون للدولة لضمان الحقوق الأساسية مثل التعليم واستخدام التقنيات بشكل صحيح. وأخيراً، اتفق كلٌ من الطيب الشرقاوي ونور الهدى النجاري على أهمية الدور الحكومي ولكنهم نوهوا أيضاً إلى تحديات قد تواجهها بعض الدول بسبب ضعف البنية التحتية أو سياساتها الداخلية. لذلك، يُشدد على ضرورة وجود شراكات فعالة بين كافة الجهات لمحاولة تحقيق الحد الأدنى من العدالة التعليمية في الوطن العربي.
إقرأ أيضا:التأثير الكبير للعربية على باقي اللهجات الوطنية بالمغرب- Dorothy Steeves
- بسم الله الرحمن الرحيم تحية طيبة أما بعد: سؤالي هو إذا صليت منفردا و عندما انتهيت من الصلاة جاء شخص
- أنا موظف بإحدى الوزارات التابعة للدولة، ولدينا مستثمرون ومقاولون لتنفيذ بعض المشاريع، وأحيانا يتعذر
- زوج أختي كان وكيلي في عقد زواجي، لأن والدي متوفى وأهله يقاطعوننا من7 سنين، وأخي مريض ومدمن وشهد فقط
- حدث خلاف بين رجل وبين أهل زوجته، فأجبروه على أن يطلقها، فقال لهم: ليس عندي مانع من أن أعطيها ورقتها