فدية تأخير قضاء الصيام هي كفارة واجبة على من أخّر قضاء أيام رمضان إلى ما بعد رمضان التالي بغير عذر. وفقًا لجمهور الفقهاء، ومنهم المالكية والشافعية والحنابلة، يجب على من تأخر في قضاء الصيام إطعام مسكين عن كل يوم تأخر فيه القضاء. هذه الكفارة لا تتضاعف بمرور السنين، بل تبقى ثابتة بمعدل مسكين واحد لكل يوم تأخر. ومع ذلك، لا تلزم الكفارة من تأخر في قضاء الصيام جهلاً بحرمة التأخير أو نسياناً. يُنصح من تأخر في قضاء الصيام أن يبادر بقضاء ما عليه من أيام وأن يخرج الكفارة إن كان قد تأخر عمداً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أولا:- اشتريت قطعة أرض من ثلاث سنين، ودفعت قيمتها بالتقسيط على ثلاث دفعات، خلال سنة. هل يتم إخراج ال
- نذر زوجي إذا حملت أن يصوم 60 يوما، وبعد مدة اكتشفت أنني حامل فبدأ زوجي بالصيام شكرا لله، لكن الطفل س
- جسم حزام كويبر الكلاسيكي
- الاتحاد التوغولي لكرة القدم
- ما حكم هذه الألعاب الإلكترونية: لعبة تدور حول السرقة، ويسرق فيها البطل ليكسب المال؟ ولعبة فيها قتل.