فدية محظورات الإحرام، التي تشمل إطعام ستة مساكين، يمكن إتمامها في مكانين رئيسيين: الحرم المكي أو المكان الذي ارتكب فيه المحظور. هذا الحكم يشمل جميع المحظورات باستثناء جزاء الصيد، الذي يجب أن يتم في الحرم المكي. فدية الأذى مثل الحلق أو اللبس يمكن إتمامها في أي مكان، سواء كان خارج الحرم أو داخله. أما الصيام والحلق، فلا يقتصران على مكان معين لأن نفعهما لا يتعدى الشخص نفسه. وفقًا للشيخ ابن عثيمين، فإن الفدية لفعل محظور غير جزاء الصيد يمكن إتمامها في مكان ارتكاب المحظور أو في مكة. هذا لأن الأصل في الهدايا هو وصولها إلى الكعبة. إذا ارتكبت محظورات الإحرام في مكة أو في بلدك، يمكنك إطعام الستة مساكين في أي من هذين المكانين. ومع ذلك، إذا كنت ترغب في إطعامهم في مكة، فهذا أفضل وفقًا لبعض العلماء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المجدولمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Hengwiller
- أكرمني ربي بخلق حسن جدًّا، فعندي نفس متسامحة جدًّا مع كل الناس، حتى وإن حدث شيء من أحد وأغضبني، فربم
- أب لديه من الأولاد أربعة ذكور، وأنثى واحدة، والابن الأكبر لهذا الأب يبلغ من العمر 38 سنة، متزوج، ولد
- هل يجوز للشيخ أثناء السفر في الباص أن يقرأ دعاء السفر وأذكار الصباح بالميكروفون بالنيابة عن كل المصل
- لا أستطيع الخشوع في الصلاة رغم محاولاتي الكثيرة، أصلي في جماعة مع أهلي نتيجة أدوية كنت آخذها فهل صلا