يناقش النص “فراغات العدالة إلى من يُمنح شهادات السلام؟” بشكل نقدي كيفية منح وشروط الحصول على جوائز السلام في النظام الدولي. يؤكد المتحدثون على أهمية التحقق الدقيق والتاريخ المستقل عند تقدير الشخصيات والجهات التي تستحق مثل هذه الجوائز. فهم يشيرون إلى وجود تناقضات واضحة في معاملة الجرائم أثناء الأزمات، حيث قد يحاسب البعض بينما يتجاهل الآخرون رغم ارتكابهم لجرائم مماثلة. بالإضافة لذلك، ينتقد المشاركون استخدام مصطلح “الحرب العادلة”، الذي غالباً ما يتم تسخيره للأغراض السياسية دون مراعاة للظروف الفعلية للحرب نفسها. ويشددوا أيضاً على حاجتنا لتغيير جذري ليس فقط عبر إعادة كتابة التاريخ ولكن أيضا بتطبيق أخلاقي وشفاف للمبادئ الإنسانية اليوم. وبالتالي فإن المسؤولية تقع على عاتق الشباب حالياً لحماية قيم السلام والعدالة وضمان عدم تحويل تلك الجوائز إلى أدوات سياسية بحتة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُمشة- ما حكم التعارف بين الجنسين بهدف الزواج ورؤيتهم لبعضهم سراً غير منفردين؟ .
- أعمل كمساعد لمدرس في المرحلة الثانوية عبر الإنترنت، وفي بعض الأحيان، تتواصل معي طالبات عبر الواتساب،
- أنا من تونس، وقد خطبت فتاة، وأعطيتها مالًا لتشتري به لباسًا، ومكياجًا، وغير ذلك مما يلزمها للزواج، و
- صلى بنا إمام صلاة المغرب، وفي الركعة الثانية لم يقرأ بعد الفاتحة شيئا من القرآن الكريم ثم كبر وركع،
- أنا أحمل شهادة جامعية, ولا أعمل, وطلبت مني جارتنا أن أعطي ابنها دروسًا بسبب تأخره عن أقرانه, وابن جا