فرط الحركة، أو اضطراب النشاط الزائد بنمط دافع وغير منتظم، هو حالة طبية شائعة بين الأطفال والشباب، تتميز بزيادة مستويات الطاقة وصعوبات في التركيز والتحكم في الانفعالات. قد يظهر الطفل المصاب بفرط الحركة غير قادر على الجلوس ساكناً لفترة طويلة وقد يتصرف بعنف أو عدوانية بشكل متكرر. على الرغم من عدم وجود سبب محدد لهذا الاضطراب، إلا أن الدراسات تشير إلى ارتباطه بعوامل متعددة مثل الوراثة والتغذية البيئية والعوامل النفسية، بالإضافة إلى اختلال توازن الناقلات العصبية الدوبامين والنورإبينفرين في الدماغ. لتعزيز إدارة الأعراض، يُنصح بتعزيز التواصل الصريح والمباشر مع الأهل والأطفال، بالإضافة إلى الرعاية الصحية المتخصصة مثل العلاج النفسي والدواء تحت إشراف طبيب متخصص. يتضمن العلاج النفسي تعليم التقنيات التنظيمية والمهارات الاجتماعية للمساعدة في ضبط السلوك، بينما تستخدم الأدوية لتقليل الأعراض ولكنها ليست الحل الوحيد ولا ينبغي استخدامها بمفردها بدون دعم علاجي نفسي. في المجتمع الحديث، أصبح هناك تركيز متزايد على تدخلات الحياة اليومية كجزء أساسي من خطة علاج فرط الحركة، مثل ممارسة الرياضة المنتظمة، النوم الكافي، نظام غذائي صحي ومتوازن والإدارة الجيدة للوقت والحوافز الإيجابية لتحسين المستوى العام للأداء والسلوك. في النهاية، فرط الحركة ليس حكمًا بالإعدام ولكنه تحدٍ قابل للتحدي عندما يتم تحديد السبب وتطبيق الاستراتيج
إقرأ أيضا:كتاب التصميم الميكانيكي- زوجي رجل صالح، ولم يكن بخيلا قط لا علي ولا على أحد من أهله وخصوصا أمه، وبعد وفاة الأب أصبحت الأم تأخ
- مونتيغوت، جيرس
- تعارفنا، وتمت الخطبة على امرأة مطلقة في بلد بعيد، وتم الاتفاق على المهر مقدما، ومؤخرا، وسافرت إليها،
- عندما أمشي في الطريق، أستثمر وقتي في ذكر الله، لكن عندما أمر قرب مزبلة، أو شيء قذر، أتوقف عن ذكر حتى
- أخبر الرسول -صلى الله عليه وسلم- عن الدجال وقال: إنه يمكث في الأرض أربعين يومًا، اليوم كسنة، والثاني