في النص، يُبرز طلب العلم كفضيلة عظيمة في الإسلام، حيث يُعتبر من أجَلِّ عبادات التطوع ويُعدُّ نوعاً من الجهاد في سبيل الله. يُشير النص إلى أن العلم يرفع شأن صاحبه ويعلي قدره، كما يُظهر أن العلم لا يعدله شيء، وكلما ازداد الإنسان علماً ازداد معرفة بجهله إذا كان صادقاً في نيته. يُمدح الله عز وجل العلم وأهله، ويُحث على طلب العلم والتزود منه، مما يُظهر مكانة العلم العظيمة في الدين الإسلامي. يُؤكد النص أيضاً على أن العلم يخرج من الظلمات إلى النور، وأن الله يرفع به من يشاء من خلقه. بالإضافة إلى ذلك، يُشير النص إلى أن الذين يعلمون لا يستوون مع الذين لا يعلمون، وأن الذي يعبد ربه على بصيرة وعلم به ليس كالذي يعبده على جهل.
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر بين التطوير الذاتي و التزكية الروحية الشاملة.مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي سؤال: أنا سرقت من أختي رسالة كانت تريد أن ترسلها إلى شاب وهي لا تدري بأنني أخذتها، فماذا أفعل هل
- أنا أحب فتاةً منذ أكثر من عشر سنوات، ولكني لم أتكلم معها, وكنت أعرض عنها حياءً وخوفًا, ولم أستطع طلب
- أدخل في شراكة مع أحد تجار العقارات كالتالي: يقوم بإيحاد عقار، ومن ثم يخبرني بسعره، وأقوم بمعاينته، ث
- ما حكم عمل المرأة في محل، أو مصنع عطور، أو بخور؟
- Biville