الإسلام حثّ على قيام الليل والتهجد باعتبارهما من أفضل الأعمال بعد الفرائض، حيث أكد القرآن الكريم فضلهم في آيات مثل “ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا”. وأشارت أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم إلى هذا الفضل، مُؤكداً أن صلاة التهجد أفضل من القيام، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتهجد بعد نومه.
كما أشارت بعض الأحاديث إلى أن أول من يأخذ كتابه بيمينه يوم القيامة هو الذي يؤمن بالله ويحبه ويتجنب المحرمات وهو ما يدل على فضل قيام الليل والتهجد. وأخيراً، أكد النبي صلى الله عليه وسلم أن الإحسان في كل شيء، بما في ذلك قيام الليل والتهجد، هو من أفضل الأعمال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب عمري 33 عاما وأحمد الله على قدر من الالتزام ومراعاة الله فى جميع تصرفاتي إلا أني حاولت أكثر
- V6392 Sagittarii
- كيفي يتسنى ليّ أن أدعو إلى الله بصدق مع العلم أني خطيب في أحد المساجد؟ وما هي أفضل الكتب التي يجب أن
- عليّ أيام صيام رمضان وأيام صيام بسبب الحلف، وأنا أعرف مجموع الأيام ولكني لا أعرف كم يوم لرمضان وكم ي
- كاستلناو دي براساك