يبرز النص فضل الاستغفار في شهر رمضان، حيث يُعتبر فرصة عظيمة للتوبة والاستغفار. الاستغفار في هذا الشهر يمحو الخطايا ويفتح أبواب المغفرة والرحمة. يُشجع النص على الاستغفار في كل وقت، ولكن يُحذر من تحديد أوقات معينة للعبادة دون دليل شرعي لتجنب البدعة. يُذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستغفر مائة مرة في كل صباح، مستخدمًا صيغة سيد الاستغفار: “اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك…”. هذه الصيغة مستحبة في الصباح والمساء، وتزداد أهميتها في رمضان. يُنصح أيضًا بالاستغفار بألفاظ الأنبياء مثل آدم ونوح وموسى وذو النون. يُشير النص إلى أن الغيبة تخرق الصيام والاستغفار يرقعه، مما يؤكد أهمية الإكثار من الاستغفار في نهاية الصيام لإصلاح ما قد يكون انفتق منه.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافية النقلمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في الصلاة السرية ومع الجماعة يحدث وأن يطيل الإمام في القراءة حتى يركع، فهل يمكن لي الاشتغال بالدعاء،
- لدي سؤال:هل من حقوق المرأة شرعا أن يوضح لها زوجها فيما ينفق ماله؟ أنا متزوج ولي طفلان وأنا أحاول تقو
- الحمد لله.... وبعد: يا شيخ رجل دخله من حرام وحلال فالحرام عنده مكان للأفراح والرقص الخليع والمكان ال
- هل العاصي الذي ساءت خاتمته واسود وجهه، أوما إلى ذلك حتى ذاع أمره بين الناس فتاب بسبب سوء خاتمته -أعا
- هيرشلاند