تعليم اللغة العربية يُعتبر من الأعمال ذات الفضل العظيم، حيث يُعد وسيلة لنشر الفضيلة بين الناس وأداة لتعليم القرآن الكريم، الذي اصطفاه الله تعالى. من خلال تعليم اللغة العربية، يسهم الفرد في نشر الخير، وحفظ القرآن وفهمه، وتعليمه والعمل به. كما يُسهم في فهم الحديث النبوي الشريف وحفظه وشرحه والعمل به. أما من يرفض تعليم اللغة العربية لمن يحتاج إليها دون عذر مشروع، فإنه يحرم نفسه من الثواب الجزيل ويقصّر في حق أمته ودينه. فالدين الإسلامي ينتظر من المسلم أن يكون داعية له، سبباً في نشره وإقبال الناس عليه، وليس أن يكون من القاعدين عن حمل هذا الدين والمتكاسلين عن الدعوة إليه.
إقرأ أيضا:علم الجينات يهدم خرافة الأمازيغية والعرق النقيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا فتاة قارب عمري العشرين، لدي أخوات أكبر وأصغر مني، أختي الكبرى دائما تنتقدني وتستهزئ بكلامي وشخصي
- بنزيميدازول
- أود منكم الإجابة على هذا السؤال وهو كالتالي: شخص أصيب بأمراض تسببت له في ترك الصوم في بعض السنوات، و
- Varsha Bhosle
- أنا في عملي كنت أدخل على المواقع الإباحية، ولكني تبت عن ذلك، ثم بعد فترة علم صاحب العمل أن هذا الجها