تعليم اللغة العربية يُعتبر من الأعمال ذات الفضل العظيم، حيث يُعد وسيلة لنشر الفضيلة بين الناس وأداة لتعليم القرآن الكريم، الذي اصطفاه الله تعالى. من خلال تعليم اللغة العربية، يسهم الفرد في نشر الخير، وحفظ القرآن وفهمه، وتعليمه والعمل به. كما يُسهم في فهم الحديث النبوي الشريف وحفظه وشرحه والعمل به. أما من يرفض تعليم اللغة العربية لمن يحتاج إليها دون عذر مشروع، فإنه يحرم نفسه من الثواب الجزيل ويقصّر في حق أمته ودينه. فالدين الإسلامي ينتظر من المسلم أن يكون داعية له، سبباً في نشره وإقبال الناس عليه، وليس أن يكون من القاعدين عن حمل هذا الدين والمتكاسلين عن الدعوة إليه.
إقرأ أيضا:قبائل بنو سليم بالمغرب الاقصىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حكم الاستدانة من الكنائس النصرانية بالنسبة للمسلمين و ذلك على شكل قرض حسن ؟ .
- هيئة الاتصالات الباكستانية
- من عليه كفارة يمين مرتين أو أكثر، فهل يصومها متواصلة؟ أم يصوم كل ثلاثة أيام بمفردها ويفصل كل ثلاثة أ
- علمت أن تمني موت الوالدين من أعظم العقوق. أريد أن أعلم هل له عقوبة في الدنيا والآخرة؛ لأنه عمل قلبي؟
- سؤالي عن حكم عادة انتشرت بين الشباب بشكل كبير، وهي ما يعرف ب(الالش) كأن نقول: مرة رحت أصاحب واحد، طل