فيما يتعلق بفضل سورة الرعد، فإن النص يشير إلى وجود العديد من الأحاديث حول هذا الموضوع، لكن معظمها تعتبر أحاديث موضوعة وليست ذات أساس صحيح. ومع ذلك، هناك حديث واحد ذو مصداقية نسبياً، وهو الذي رواه واثلة بن الأسقع رضي الله عنه عن الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث ذكر أن “أُعطِيتُ مكانَ التَّوراةِ السَّبعَ الطّوالَ”. وهذا يعني أن سورة الرعد تعد جزءاً من سور المثاني التي خص بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم بدلاً من الإنجيل. بالإضافة إلى ذلك، تشدد بعض الأحاديث الأخرى على أهمية قراءة هذه السورة، مثل حديث جابر بن زيد رضي الله عنه الذي يؤكد أن قراءتها يمكن أن تخفف العذاب عن المتوفى أثناء سكرات الموت. رغم عدم دقة جميع هذه الروايات، إلا أنها تعكس تقديساً خاصاً لسورة الرعد داخل المجتمع الإسلامي.
إقرأ أيضا:الأخطاء المرتکبة في مقررات اللغة العربیةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أما بعد : إن النفس أمارة بالسوء ولوامة وغير ذلك، السؤال: هل الأنفس ا
- أريد أن أتقدم لخطبة فتاة أعرفها، وأعرف والدها، ولكن هم لا يعرفونني، وأنا أخشى أن أتقدم لهم فيرفضوني؛
- تعرضت لحادث دهس أدى إلى إصابتي بكسر في ساقي وتقطع بأربطة ركبتي، وتشوه في كفي، وآثار للجروح بوجهي، تع
- بيتي يبعد عن المسجد حوالي: 300 متر وأنا مريض بالقلب، فهل يجوز لي الاستيقاظ صباحا والاستماع إلى خطبة
- Morón de Almazán