تشير سورة القدر إلى أهميتها البالغة باعتبارها إحدى سور القرآن الكريم، رغم عدم وجود أحاديث صحيحة تؤكد فضلها بشكل خاص. ومع ذلك، فإن لها مكانة خاصة ضمن الفضل العام لقراءة القرآن نفسه، حيث يؤكد القرآن والسنة النبوية على الثواب الكبير المرتبط بقراءة الكتاب المقدس. تشيد السورة بليلة القدر تحديداً، وهي الليلة التي بدأ فيها نزول الوحي من السماء إلى الأرض عبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم. وفي تلك الليلة المباركة، ينزل الملائكة الرحماء الذين يحملون البركات والأمان للعبد المسلم حتى طلوع الفجر. بالإضافة لذلك، توضح السورة تفاصيل حول ليلة القدر نفسها، موضحة أنها أحد ليالي العشر الأخيرة من شهر رمضان المبارك. وبالتالي، يمكن اعتبار فضل سورة القدر مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بالفضائل العامة المتعلقة بتلاوة القرآن وتعظيم حرمة الشهر الكريم ولياليه الطاهرة.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات كيمياء البوليمرات والغروانيات- فنسيسلاوس الأول، دوق ساكسونيافيتنبرغ
- نحن مجموعة من السكان نسكن في قرية بعيدة نسبيا، ونزحنا نحو المدينة منذ زمن بعيد، والآن نحن نزور أملاك
- ماذا يسمى الناس الذين آمنوا بالنبي صلى الله عليه وسلم في حياته ولم يروه وهل يعتبرون من الصحابة؟
- فتاة تسأل تقول:أنا مختمرة يعني أغطي كامل وجهي منذ أن أخرج، لكن أحيانا اكشف وتظهر عيوني.عندما ذهبت لأ
- ظللت عددًا من السنوات لا أقضي صيام أيام رمضان التي أفطرتها بسبب الحيض، بسبب الكسل، والانشغال بالدراس