فيما يتعلق بـ “فضل سورة يس”، فإن النص يؤكد على عدم ثبوت أي أحاديث صحيحة تنسب فضلاً خاصاً لهذه السورة إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم. رغم انتشار بعض الروايات حول مزايا مختلفة لسورة يس مثل تخفيف الألم أثناء الاحتضار أو تحقيق الحاجات، إلا أنها جميعها تعتبر ضعيفة المصدر وغير مؤكدة. ومع ذلك، يشير النص إلى أنه يمكن استخدام سورة يس خلال عملية الرقية الشرعية نظراً لصفاتها الشافية والمباركة بشكل عام. بالإضافة إلى ذلك، ينوه بأن أفضل طريقة لاستخدام القرآن للحصول على البركات والفوائد هي اتباع الأدلة الصحيحة والسنة النبوية، حيث تشمل تلك الأدلة قراءة سور معينة مثل الفاتحة والبقرة وسورة الإخلاص والمعوذتان. وفي النهاية، تؤكد الفقرة على أن سورة يس جزء من القرآن الكريم الذي يعد بركة كاملة في ذاته، وأن قراءته تساهم في تفريج الهموم بغض النظر عن السورة المحددة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مْصُوقر- أولريش فون ليختنشتاين
- إمام في صلاة الفجر يوم الجمعة عند قراءته لآية السجدة ركع وتلبس بالركن بدل السجود، وعندها قال المصلون
- وفقكم الله، أنا فتى في السادسة عشرة من عمري، طلبت كتباً من دار للنشر توفر خدمة توصيل الكتب للبيت، بس
- أبي يصلي على كرسي في صلاة الجماعة، ويكون في الصف الأول، ويضع ظهر الكرسي في الصف مع ظهور المصلين؛ حتى
- أود السؤال عن وجوب طاعة زوجي في أمر طلبه مني وهو أن أرتدي الحجاب أمام ابن خالي الذي يتجاوز عمره الـ