فيما يتعلق بـ “فضل سورة يس”، فإن النص يؤكد على عدم ثبوت أي أحاديث صحيحة تنسب فضلاً خاصاً لهذه السورة إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم. رغم انتشار بعض الروايات حول مزايا مختلفة لسورة يس مثل تخفيف الألم أثناء الاحتضار أو تحقيق الحاجات، إلا أنها جميعها تعتبر ضعيفة المصدر وغير مؤكدة. ومع ذلك، يشير النص إلى أنه يمكن استخدام سورة يس خلال عملية الرقية الشرعية نظراً لصفاتها الشافية والمباركة بشكل عام. بالإضافة إلى ذلك، ينوه بأن أفضل طريقة لاستخدام القرآن للحصول على البركات والفوائد هي اتباع الأدلة الصحيحة والسنة النبوية، حيث تشمل تلك الأدلة قراءة سور معينة مثل الفاتحة والبقرة وسورة الإخلاص والمعوذتان. وفي النهاية، تؤكد الفقرة على أن سورة يس جزء من القرآن الكريم الذي يعد بركة كاملة في ذاته، وأن قراءته تساهم في تفريج الهموم بغض النظر عن السورة المحددة.
إقرأ أيضا:السُّخرة (خدمة دون أجر)- ما رأي سماحتكم في هذا الدعاء المخترع من طرف أحد شيوخ الطرق الصوفية : اللّهم صلّ أكمل صلواتك وسلّم أت
- أعمل في شركة أرمكو، سؤالي هو: موعد إقامة صلاة العصر في الشرقية الساعة 2:50 ونحن نصلي العصر ساعة 3:20
- هل لفظ (عقد قران) صحيحة بدلاً عن (عقد الزواج)؟ جعل الله عملكم في ميزان حسناتكم.
- أنا أعمل في شركة خاصة، ويعمل معي زملاء حيث في بعض الأحيان نعمل ليلا، وأحيانا في العطل، والمشكلة أنهم
- نحن مجموعة من البنات - قرابة خمس - نريد إنشاء حساب بتوتير نتشارك فيه على إرسال الرسائل الدعوية, وتذك