فضل صلاة الشروق، كما ورد في النص، يتمثل في عدة فضائل مهمة. أولاً، من صلّى الغداة في جماعة ثم جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلّى ركعتين، كان له أجر حجّة وعمرة تامّة. ثانياً، كل تسبيحة وتحميدة وتهليلة وتكبيرة وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر تعتبر صدقة، ويكفي من ذلك ركعتان يركعهما من الضحى. بالإضافة إلى ذلك، صلاة الشروق تكفر الذنوب وتقرب العبد من ربه، وتسمى صلاة الأوابين. كما أنها تسد النقص الحاصل في الفروض. هذه الفضائل تجعل من صلاة الشروق عبادة ذات قيمة كبيرة في الإسلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مهندس أعمل في شركة لتركيب أنظمة الطاقة الشمسية، وأريد أن أسأل عن حكم تركيب نظام للفنادق التي تحت
- لدي صديقة تريد الالتزام بالعباءة والاحتشام أكثر بلباسها رغم أنها محجبة، ولا ترتدي أية ملابس مخالفة ل
- سمكة تراخيكارانكس تيرسو المنقرضة
- وبالنسبة لكثرة الجماع هل لها تأثير على الإيمان في القلب أي أن كثرة الجماع قد ينقص من الإيمان ويفتح ع
- Sile O'Modhrain