فقدان الذاكرة المؤقت هو اضطراب ذاكري شائع يتسبب فيه عوامل مختلفة مثل التوتر الجسدي أو العقلي الشديد، الأمراض الحادة كالحمى، وأحيانًا تناول أدوية معينة. تظهر أعراضه في صعوبة التركيز ونسيان أحداث حديثة وصعوبة استرجاع الكلمات خلال الحديث. رغم أنها قد تزول ذاتيًا مع مرور الوقت لدى البعض، إلا أنها قد تستمر وتؤثر سلبًا على الحياة اليومية لأشخاص آخرين.
العلاج يعتمد على تحديد السبب الأساسي؛ فإذا كانت المشكلة مرتبطة بالتوتر، فإن تقنيات الاسترخاء والمساعدة النفسية فعالة. أما في الحالات الأخرى، فقد يتطلب الأمر تشخيص طبي دقيق ولعلاج أي مشاكل صحية كامنة. لتحمي نفسك من فقدان الذاكرة المؤقت، ينصح باتباع نمط حياة صحي يشمل تغذية متوازنة وممارسة رياضة منتظمة والنوم الكافي. كذلك، تنشيط الدماغ بالألعاب الذهنية والألغاز يساهم أيضًا في الحد من مخاطر هذه الحالة. وعلى الرغم من عدم وجود ضمان ضد كافة أشكال فقدان الذاكرة المؤقتة، إلا أن تخفيف الضغط النفسي وتعزيز الصحة العامة يمكن أن يقللان من فرص حدوثها.
إقرأ أيضا:كتاب علم التلوث- السلام عليكم ورحمة اللهما حكم من يصلي وراء إمام صاحب بدعة؟ بل ويحارب سنن رسول الله أشد محاربة، وهل و
- إمام يخطئ كثيرًا في الوقف والابتداء في أشياء يكون معناها شركيًّا، فهل يجوز ردّه فيها؟ ويخطئ أيضًا في
- Mickey Mouse (Last Week Tonight with John Oliver)
- جزى الله القائمين على إسلام ويب خير الجزاء، ورزقكم الفردوس. أنا فتاة عمري 26، عادة ما يسبق حيضي صفرة
- أعمل مهندسا كهربائيا في شركة مقاولات أجنبية، في قسم إعداد المناقصات. يتمثل عملي في حساب تكلفة الكهرب