تتمتع الكليجة العراقية بتاريخ طويل وغني، حيث تعد رمزًا للتراث الغذائي العراقي الأصيل. تكمن سر هشاشتها وأصالتها في عملية تحضير دقيقة ومتقنة. تبدأ العملية بتحضير “الماح”، وهو عبارة عن عجينة مطاطية مصنوعة من الطحين والماء، والتي يتم تشكيلها لاحقًا إلى شرائط رفيعة جدًا تُسمى “الشبيكات”. تضيف إضافة هذه الشرائط الرقيقة فوق قطع صغيرة من البصل لمسة فريدة وشكل مميز للكليجة.
بعد ذلك، يأتي دور التحميص الدقيق للغاية، والذي يعد المفتاح للحصول على كليجة هشّة ولذيذة. يجب أن تتحمص الشبيكات حتى تكتسب لونًا ذهبيًا خفيفًا قبل إزالتها من النار وتركها لتبرد قليلاً. وفي الوقت نفسه، يتم تحضير “القطر” – وهو مزيج سائل من السكر والماء وماء الزهر – ليصبح ذا قوام مناسب. بمجرد تبريد القطرات تمامًا، تغمس كل قطعة من الكليجة المحمرة برفق داخلها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : التقَاشرتنوع أنواع الكليجة حسب المناطق المختلفة في العراق، ولكن الوصفة الأصلية هي الأكثر شعبية وانتشارًا. باستخدام المكونات عالية الجودة واتباع الخطوات بعناية، يمكن للمرء تحقيق طعم ون
- أختي تشتغل طبيبة في قسم التأمين بإحدى المستشفيات الخاصة، ومهام شغلها تقتصر في إرسال تقارير طبية للمر
- أنا فتاة جامعية بلغت مرحلة من الإيمان جعلتني أشعر بحلاوة القرب من الله لحد أنني كنت أفضل مناجاة ربي
- س/ إذا كان الشخص محتاجا وله أولاد كبار هل يجوز دفع الزكاه له؟ س/ هل يجوز دفع الزكاة للجمعيات الخيرية
- Bathala
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد 3 -للميت ورثة