يتناول النص فهم حديث الإسراء والمعراج، حيث يُذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم في رحلته المعراجية عرج إلى السماء الثالثة وقابل سيدنا يوسف عليه السلام، الذي وصفه القرآن الكريم بجماله الحسن وشأنه الرفيع. ومع ذلك، ينفي النص صحة ما يُشاع عن توزيع جزء الجمال بين حواء ويوسف ونبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم، مؤكداً أن هذا القول لا أساس له من الصحة ولا يرد في أي كتاب معتمد أو حديث ثابت عن الرسول. ويؤكد النص أن الجمال هو نعمة عامة للإنسان كافة، بغض النظر عن جنس الشخص أو شخصيته الفردية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أعمل في مركز كمبيوتر وإنترنت وقد منّ الله علينا بالهداية وعلى صاحب هذا المركز وأصبح هدفنا أن يكو
- لدي مجموعة أسئلة: فهل ـ من فضلكم ـ من الممكن الإجابة عليها؟ فما موقف الإسلام من المرضى النفسيين عندم
- ما هو حكم الذي يمشي مع الجنازة وهو القاتل ؟
- هل مريم وخديجة وفاطمة وآسية، هنّ أفضل نساء العالمين أجمعين حتى قيام الساعة؟ أم هنّ أفضل النساء في زم
- Biville