تحس حركة الجنين خلال الحمل، وهي من الأمور المهمة لتقييم صحته ورفاهيته.
مع تقدم الحمل تصبح حركات الجنين أكثر نشاطاً وتُصبح مرئية بشكل واضح للأم، لكن الاعتقاد بأن طبيعة الحركة تُشير إلى جنس الطفل غير مؤكد علمياً.
لمعرفة جنس الجنين هناك طرق علمية معتمدة، منها التصوير بالأشعة فوق الصوتية بعد الأسبوع العشرين من الحمل، حيث يمكن للطبيب رؤية الأعضاء التناسلية بشكل واضح لتخمين الجنس، ولكن حتى هذه التقنية ليست دقيقة بنسبة ١٠٠٪.
ويمكن أيضا استخدام اختبار الدم لقياس مستوى هرمون الحمل الحر خلال الأسابيع الثلاثة الأولى من الحمل، فمستويات أعلى من الهرمون قد تشير إلى حمل ذكر بينما المستويات المنخفضة تشير إلى الأنثى، لكن هذا الاختبار ليس دقيقاً تماماً.
إقرأ أيضا:كتاب طب الفم والأسنان في القرون الماضيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي صديق أكثر من أخ لي أحبه بالدنيا كلها، ولكن يسمع أغاني هل أبعد عنه؟
- أنا كنت مسجلا في قسم النفوس في بلدي, من مواليد1950م , ثم قام أبي بتغييره إلى مواليد 1954 خوفا من الت
- هل يجوز ذهاب المرأة إلى طبيب الأسنان؟ علمًا أنه يوجد طبيبة أسنان، ولكن لا تقبل التأمين الطبي، والطبي
- لي أخ يعمل في مجال العطور ويعطي سعرا خاصا بحكم عمله، وفي بعض الأحيان يكلفه بعض الأخوة بشراء عطور لهم
- NAGA