في الإسلام، عندما يعقد شخص عهدًا مع الله، سواء كان ذلك للقيام بعمل صالح أو الامتناع عنه، يُعتبر هذا العهد كنذر. إذا أخلّ الشخص بهذا العهد، فإنه ملزم بكفارة اليمين. هذه الكفارة تُعتبر ضرورية حتى لو كان العمل غير محرم في الأصل. من المهم فهم أن كفارة اليمين لا تحتاج إلى التكرار لكل مرة يُخل فيها بالوعد، إلا إذا كانت صيغة العهد تحمل دلالات واضحة للتكرار. في حالة عدم وجود هذه الدلالات، تكفي كفارة واحدة. تشمل كفارة اليمين تحرير رقبة مؤمنة، أو إطعام عشرة مساكين، أو كسوتهم بثلاثة أثواب مناسبة. إذا لم يستطع الشخص تحقيق أي من هذه الطرق، يمكنه صيام ثلاثة أيام. هذا الحكم مستمد من آيات القرآن الكريم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Karabulak, Republic of Ingushetia
- أنا لي ولدان من زوجتي، قد دخل الشيطان بيننا وطلقتها طلقة وعليها الدورة الشهرية، ومن فضل الله راجعتها
- منذ سنة تقريبًا بدأت أرى قبل الحيض بيوم واحد فقط كدرة يصاحبها ألم، ومغص الدورة العادية، ثم يتبعها في
- هل يحرم الاستشعار عند: الله أكبر ـ بأن الله عز وجل أكبر من كل شيء، وأكبر مما نتخيل؟ أم يعتبر هذا تشب
- لدي سؤال وهو أن رجلا التحق بصلاة العشاء وهو بنية قضاء المغرب، وكان قد فاتته ركعة من التحاقه بالعشاء