تُعد المحافظة على أذكار الصباح والمساء من العبادات الهامة التي لها فوائد عظيمة في حياة المسلم. فمن فوائدها تحقيق الطمأنينة في القلب، حيث تطمئن القلوب عند سماع ذكر الله، كما قال تعالى: “الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّـهِ”. كما أن هذه الأذكار تحصن المسلم من كل شر، حيث تحمي من أن يمسه الشيطان بسوء، وذلك بكثرة ذكر الله والاستعاذة به. بالإضافة إلى ذلك، تؤدي المحافظة على أذكار الصباح والمساء إلى تشكيل هالة من القوة حول المسلم، مما يجعله يؤمن بأن الأمر كله بيد الله وحده، ويؤدي إلى قوة القلب والروح. ومن الفوائد أيضاً أن الذكر يجعل الله يذكر عبده في ملأ خير منه، وهو أعلى شأناً وأفضل مكانةً. أخيراً، فإن المحافظة على أذكار الصباح والمساء تجعل المسلم يدخل في زمرة عباد الله الذاكرين الله كثيراً، تحقيقاً لقوله تعالى: “وَالذَّاكِرِينَ اللَّـهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّـهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا”.
إقرأ أيضا:التأثير الكبير للعربية على باقي اللهجات الوطنية بالمغرب- رومانسفيلر
- أختي فاسقة ومتمردة... ولدت وتربت في بيت مسلم في الغرب، وعندما كانت في السادسة عشرة من عمرها اكتشفنا
- زوجي لديه أولاد، وكان مخصصا لهم مبلغا شهريا متفقا عليه بينه وبين طليقته يشمل المأكل والملبس والمسكن،
- يا شيخ: إذا أردت فعل عبادة وأن أمتثل أمر الله فيها، ولا أذكر دليلا ولا أعلم وجوبها، فماذا أنوي في قل
- تمت خطبتي لمرشد سياحي وله عموله على كل ما يشتريه الزبون من صاحب المكان وذلك لأنه يبيع بسعر أعلى للأج