النهوض الباكر يوفر مجموعة من الفوائد الصحية والنفسية والإنتاجية. من الناحية الصحية، يساعد الاستيقاظ المبكر في تنظيم دورة النوم الطبيعية، مما يعزز تجديد الطاقة وتحسين الوظائف المعرفية. كما يزيد من مستويات هرمون الإندورفين، الذي يساهم في الشعور بالسعادة والدافع النفسي. بالإضافة إلى ذلك، يتيح الوقت لممارسة الرياضة وتناول وجبة إفطار غنية بالعناصر الغذائية، مما يعزز اللياقة البدنية ويحسن المزاج ويخفض مخاطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بنمط الحياة غير الصحي. من الناحية النفسية، يساهم الجدول الزمني المنتظم في تحقيق توازن عصبي أفضل عبر تقنين الساعة البيولوجية داخل الجسم، مما يساعد على النوم العميق واليقظة خلال النهار. أما من الناحية الإنتاجية، فإن الصباح يشهد ذروة اليقظة العقلية والكفاءة، مما يجعله الوقت الأنسب لإعداد خطط اليوم واتخاذ قرارات مهمة. كما أن النهوض الباكر يساعد في إدارة الأعمال الشخصية والحياة العملية بكفاءة عالية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَى- كيف أستمد ثقتي بنفسي من الله -عز وجل- بدلاً من أن أستمدها من رأي الناس بي أو إعجابهم، أو تحفيزهم لي،
- ما حكم المسلمة التي تدعو المسلمات لخلع الحجاب، أو حتى لبس حجاب موضة، لا تتوفر فيه شروط الحجاب الصحيح
- أنا قمت بإرسال سؤل عن قيامي بتدريب فريق طالبات وقد أخبروني أنه بالأصل لا يجوز، ولكن إذا كان الهدف ال
- لو قال الزوج لزوجته: «تحرمي عليّ لو قلتِ كذا» بقصد التهديد فقط, ثم قالت هي ذلك القول من باب النسيان
- تزوجني زوجي سِرًّا عن زوجته الثانية، وأنا أرملة، ولي طفلان، وقد تكفل زوجي بتربيتهما. وبعد أن علمت زو