في النص، يُعبّر الكاتب عن حنينه العميق لأمه التي غابت جسديًا، لكن ذكراها ما زالت حية في قلبه. يصف الكاتب الأم بأنها نعمة إلهية تحمل دفء العالم كله، وكانت له ملاذًا آمنًا في طفولته. صوتها الرقيق وحنانها كانا مصدرًا للحب والأمان، ولم تكن مجرد مرشدة بل صديقة مقربة وأماً عطوفة. مع مرور السنوات، ازدادت أهميتها وتعمقت علاقتهما، حيث تعلم منها الكاتب قوة الصبر والشجاعة والقوة الداخلية. اليوم، يشعر الكاتب بانكسار القلب والحزن الشديد لفقدانها، لكن ذكرى ابتسامتها الدافئة وحنان لمساتها ما زالت حيّة في حياته اليومية. الألم الناجم عن فقدان الأحباء لا يمكن وصفه بالكلمات، لكن الحنين إلى المحبوبين الذين تركونا يبقى دافعًا لكل عمل صالح نسعى لتحقيقه باسمهم.
إقرأ أيضا:كتاب الاندماج النوويمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا طبيبة نسائية أقيم في أوروبا, ما حكم العمل في عيادة علاج العقم: ( أطفال الأنابيب, حقن السائل المن
- أود من حضراتكم تفسير الحديث الشريف عن الرسول عليه الصلاة والسلام :تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تك
- والدي رجل مسن ويريد أن يطلق والدتي لأنه يرى أنها كانت دائمة الاستهزاء به والعناد معه، وعدم مقدرته عل
- London und Paris
- جنوب ويلز الغربية (منطقة انتخابية في سينيد)