في “حضن القوافي”، يستعرض النص ببراعة دور الشعر المحب باعتباره مرآة صادقة تعكس مشاعر القلب النقية والراقية. يُظهر الكاتب أن القصيدة هي وسيلة فنية فريدة للتعبير عن عشق متنوع الألوان والأشكال، حيث تلتوي الحروف وتنساب كاللحن الناعم، مما يعكس شغاف الروح المتقدة بحب صادق ونبيل. يؤكد المؤلف على أن الشعر المحب يعد دعامة أساسية للحفاظ على البريق الإنساني في الحياة، موضحًا أنه انعكاس للمشاعر الصادقة والعاطفة الخالصة تجاه المحبوب، يقودنا نحو عالم مليء بالأحلام والأماني الجميلة. يشيد بالنظرية القديمة والحالية للشعر المحب، مستشهدًا بأعمال شعراء بارزين مثل أحمد شوقي وعمر أبو ريشة الذين رسموا لوحات شعرية حية تصور المعاناة والسعادة المرتبطتين بتجارب الحب المذهلة. يتناول النص أنواعًا عديدة من قصائد الحب، بما فيها الوصف الطبيعي والتعبير عن الألم والحنين بسبب الفراق. وبالتالي، يسلط الضوء على التأثير الثقافي الكبير للفنون الليتورجية في المجتمع عبر الزمن، حيث تعتبر القصائد أعمالًا جمالية تدفعنا لاستنشاق نسائم الأمل والمعرفة النفسية بط
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قطع- بالنسبة لما يقال بين السجدتين في الصلاة: هو قول: رب اغفر لي مرتين، ثم: اللهم اغفر لي، وارحمني، واهدن
- هل يجب على الفتاة طاعة والدتها في عدم الذهاب نهائيا إلى المسجد لأن أمها تخاف عليها من الأذى، علما بأ
- هل يصح أن يشهد على عقد الزواج رجل وامرأتان أو أربعة نساء؟ وهل يشترط أن يكون شهود عقد الزواج مسلمين،
- هايكازو هاياشي
- بسم الله الرحمن الرحيم .لدي سؤال أريد أن أستفسر عنه وهو: الإمام الذي يصلي بالمسلمين في مكة المكرمة ل