في مقالة “في حضن حنان الأمومة كلام عن طفلتي الصغيرة”، يستعرض الكاتب مشاعره وأفكاره تجاه ابنته بطريقة مؤثرة وشخصية للغاية. يعكس النص جمال التجربة الإنسانية للأمومة ويبرز التأثير العميق الذي تحدثه الطفلة على حياة والدتها. من خلال وصف تفاصيل بسيطة لكنها ذات مغزى، يكشف الكاتب عن اللحظات اليومية الساحرة التي يقاسمانها معًا – ابتساماتها المشرقة، نظراتها اللطيفة، خطواتها الأولى، وصوت ضحكاتها الخفيف. يشير استخدام عبارات مثل “قطعة صغيرة من الجنة” إلى تقديس المؤلف لهذه الروابط العائلية المقدسة.
كما يتناول المقال أيضًا الجانب التعليمي للأبوة والأمومة، حيث يرصد الكاتب كيفية اكتساب ابنته لشخصيتها الفريدة ومعرفتها للعالم الخارجي. فهو ليس فقط راعيًا محبًا ولكنه مرشد حكيم يسعى لدعم طموحاتها وتعزيز ثقتها بالنفس. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد النص على أهمية التواضع والبقاء ثابتًا أمام العقبات المستقبلية، وهو دروس تعلمها الكاتب مباشرة من أبسط جوانب شخصية ابنته. أخيرًا وليس آخرًا، يسلط الضوء على الطبيعة الدائمة لعلاقة الأسرة كمصدر دائم للدعم
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان جهة الرباط سلا زمور زعير تؤكد عروبة المغاربة- فضيلة الشيخ سبق أن سألتكم عن مسألة وهي أن حلاقا اشتغل في الحلاقة الحرام والحلال ولم يكن يعرف حكم حلق
- أنا شاب عربي مقيم بدولة إندونيسيا أعمل في مجال إرسال العمالة من هذه الدولة ارتابني بعض الشك في حرمة
- سيدي إذا كثر الاحتلام هل يمكن أن يعتبر الإنسان الأولى مني والثانية مذيمع العلم أن الاغتسال فيه نوع م
- ما حكم الصلاة خلف الإمام وهو من أعداء أهل السنة والجماعة؟
- ما معنى قول عبدالله بن مسعود في الحديث: عدوا سيئاتكم، فأنا ضامن لكم ألا يضيع الله حسناتكم.؟