في لحظات الشوق، تتحول الكلمات إلى نثر للحنين، حيث يمتزج الوجد بالحنين في نسيج شعري عميق. هذا الشعور العميق لا يمكن وصفه بالكلمات الواضحة، بل هو نبضات القلب التي تتجلى في كل حرف مكتوب. عندما تتفتح روح الشاعرة وتستلهم جمال الطبيعة، تستحضر صور الحب والخلوة التي تختمر داخل النفس، باحثة عن الألفة والتواصل الروحي مع الأحباء الغائبين أو الأشياء العزيزة التي أصبحت جزءاً من ذاكرتها الجميلة. قصائد الشوق ليست مجرد أبيات تُنظم بين سطور القصيدة؛ بل هي رحلة تأمل واسترجاع للأيام الخوالي، ومراجعة للحاضر وتعليق آمِل للمستقبل. هذه القصائد تعبر الحدود والثقافات لترسم لوحات فنية تخاطب القلوب مباشرةً بتلقائية صادقة وغامضة في آن واحد.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية : رَبَّقَمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنت أنا وزوجي في سوق الخضار، وبعد أن هاجمت البلدية البياعين وهروبهم، تناثرت كثير من الخضروات على الأ
- زوجة لا تغض بصرها عن الرجال الأجانب، مع العلم أنها منتقبة، فما هي الإساءة التي تقدمها للنقاب والمنتق
- أعمل كمصمم دعائي في إحدى الشركات. وفي عملي أستخدم برامج كالفوتوشوب وغيرها. وهذه البرامج تكون مقرصنة،
- أنا بنت عمري 16 سنة، أحاول الالتزام بتعاليم الدين قدر استطاعتي، وفي الصلاة أحاول الإكثار من الدعاء،
- Gilgit Baltistan Scouts