في لحظة الوداع، يعبر الكاتب عن مشاعره المعقدة والمضطربة تجاه شيماء، مشيرًا إلى أن التعبير عن هذه المشاعر ليس بالأمر السهل. يصف الكاتب حالته الروحية بأنها فائقة التعقيد، ويشعر بالألم عند التفكير في وداعهما الأخير. يوضح أن العالم مليء بالمفارقات، حيث يمكن أن يشعر الإنسان بعدم الراحة وعدم الاستقرار رغم وجود الأشياء الجميلة والعلاقات الرائعة. يتوسل الكاتب إلى شيماء أن تتعاطف معه وتسامحه، معترفًا بأنه بشر وله حدود وأيام صعبة. يطلب منها أن تقبل حالته غير المنتظمة، مؤكدًا أن الحب الحقيقي يقبل الناس بكل ما فيها من ثبات وانعدام ثبات. في الختام، يعبر الكاتب عن امتنانه لكل الوقت الذي قضاه مع شيماء وكل الفرص التي منحته إياها للتطور الشخصي والإنساني، مع الثقة بأن التحديات الحالية ستجعلهما أقوى وأكثر حكمة في المستقبل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملايةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- س1: ما حكم من استرهن مزرعة قائمة بها نخيل وأشجار وبئر واستغلها وعادت عليه بالمال الكثير والحمد لله و
- إذا كان في العقد مع الشركة ليس لي عمل محدد بل أفعل فقط كل ما يطلبه المدير مني ومعظم وقتي فارغ هل إذا
- أثتاء النكاح تقال بعض الكلمات التي من شأنها زيادة الشهوة والغريزة الجنسية عند الإنسان فهل مثل هذا ال
- هل يجوز إرسال رسائل التذكرة بالله والوعظ إلى أقاربي من النساء أمثال ابنة خالتي وابنة عمتي وابنة عمي
- لي أخت طلقها زوجها مرتين طلاقا بائنا، وكان يقول لها: لو خرجت فأنت طالق، لو فعلت كذا فأنت طالق ـ بمعن