قدرة الله في السماء

في النص، يُسلط الضوء على قدرة الله في السماء من خلال عدة جوانب. أولاً، يُشير إلى أن السماء فضاء واسع ينعكس فيه اللون الأزرق مع ضوء الشمس، وهو مكان تراقبه العيون عند نزول الغيث من السحب الممطرة. ثانياً، يُذكر أن السماء مرفوعة بغير عمد، مما يدل على عظمة الله في رفعها في مسافات شاهقة دون أعمدة تحملها. ثالثاً، يُشير إلى جمال السماء المزينة بالنجوم المضيئة التي تضيء ظلام الليل وتجعلها غاية في الحسن. رابعاً، يُذكر أن الله سخر للإنسان العديد من المخلوقات في السماء مثل الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم، وكل منها له دور محدد في حياة الإنسان. وأخيراً، يُشير إلى دقة انتظام الكون حيث تسير الأجرام السماوية في مدارات محددة دون انحراف، مما يدل على قدرة الله في خلق نظام كوني دقيق ومنظم.