قراءة القرآن عند القبور بدعة غير مشروعة، حيث لا يوجد دليل شرعي يدعم هذا الفعل. النص يؤكد أن هذه الممارسة ليست من السنة النبوية، بل هي مخالفة لما نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم. فقد نهى النبي عن جعل بيوتنا مقابر، مما يعني أن القبور ليست مكاناً للقراءة أو الصلاة. هذا الرأي مدعوم بحديث أبي داود الذي نقل فيه أن الإمام أحمد بن حنبل سئل عن القراءة عند القبر فأجاب بالنفي. بالإضافة إلى ذلك، فإن وضع الورود والريحان على القبور ليس من فعل السلف الصالح، ولو كان هذا الفعل خيراً لسبقونا إليه. بالتالي، فإن هذه الممارسات تعتبر بدعة لا أساس لها في الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:تاريخ الدولة السعدية التكمدارتيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Martinique's 4th constituency
- الآية الكريمة التي تقول: (إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَ
- اشتريت لعبة تتحدث عن حياة رعاة البقر، والقتل، ونحو ذلك، وبحثت عن الكفر الذي فيها قبل شرائها، فاتّضح
- جراكم الله خيرا لقد نذرت أن أبني مسجدا لله إذا تخرجت وأفرشه من السجاد، لكن ظروف الحياة بعد التخرج لم
- أريد الزاوج من امرأة مطلقة، كانت متزوجة من أجنبي أسلم من أجل الزواج منها، ولكنها كانت تعلم أنه أسلم