في رواية “زوربا”، يستعرض المؤلف نيكوس كازانتزاكيس رحلة اكتشاف الذات عبر علاقة فريدة تجمع بين شخصيتين مختلفتين تمام الاختلاف. الشخصية الأولى هي راوي مجهول الهوية، يمثل نموذج الشخص المثقف والمتحفظ الذي يقضي معظم وقته محاصرًا داخل عالمه الداخلي. أما الثانية فهي شخصية زوربا، الرجل البري والعفوي الذي يتميز بحبه للحياة والشغف الكبير لكل تجاربها.
على خلفية جزيرة كريت الجميلة، يتصارع هذان الرجلين مع مفاهيم مختلفة حول المعنى الحقيقي للحياة والسعي لتحقيق السعادة. يدفع زوربا الراوي نحو خوض التجارب والتفاعل بشكل مباشر مع الواقع، بعيدًا عن نظرية الفلاسفة وغرف الدراسة الجامعية. إنه يؤكد على أهمية الاستمتاع بالحاضر دون الانشغال بالمستقبل أو الماضي، مستخدمًا عباراته الشهيرة مثل “عندما يصبح الإنسان بلا أسنان يسهل عليه أن يقول: ‘من العار أن تعضّوا أيها الرفاق'” لتأكيد ضرورة مواجهة الحياة بشجاعة وثقة بالنفس.
إقرأ أيضا:قبيلة حميان الهلالية بحوز فاستشكل صداقة زوربا والراوي جوهر الرواية، حيث يعمل الاثنان كمرايا لعرض جوانب مختلفة من الإنسانية. تقدم الرواية رؤية فلسفية
- Sol Plaatje Dam bus crash
- زوجي يرفض تطليقي، ويهجرني، ولا أشعر أني زوجة، ويسيء معاملتي، وأثناء الشجار الدائم بيننا، قلت له: «طل
- أعاني من حساسية جلدية لا أعرف مسبباتها تنتابني في بعض الأحيان في أوقات متفرقة مسببة لي حكة شديدة مزع
- زهرة دريف
- أنا مسلم عربى أمريكى الجنسيه وتقدم الحكومة الأمريكية شهرياً مبلغا من المال لكل من يحمل الجنسية ولكن