“رفقاء الليل”، العمل الأدبي الأخير للأديب المصري الراحل أحمد خالد توفيق، عبارة عن مجموعة من القصص المتنوعة التي تجمع بين عناصر الغموض والرعب. يتكون الكتاب من 11 قصة مستقلة مدمجة في 341 صفحة، حيث تنوعت المواضيع والأسلوب بين كل قصة وأخرى. رغم اختلاف السياقات، فإن جميع القصص تتميز بقدرتها على خلق جو من التشويق والإثارة عبر التركيز على الجانب النفسي للشخصيات.
من أشهر هذه القصص “أفراح المقبرة”، وهي قصة غريبة تستعرض حياة حيوانات الحديقة المسحورة التي تصبح بشرًا خلال الليل لإقامة احتفالات خاصة بها. بينما يبقى حارس الحديقة القديم الوحيد الذي يعرف الأسرار، فهو يحذر أي حراس جدد قد يأتون من عدم الكشف عن هذه الحقائق تحت تهديد الموت العنيف. أما القصة الثانية الأكثر شهرة فهي قصة المريض النفسي المهووس بقتل الضحايا باستخدام الحبال والذي اكتشف خيانة طبيبه النفساني لزوجته، مما دفع به للتخطيط للانتقام ولكنه وجد نفسه مضطرًا لمواجهة مصيره المفاجئ.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مغدد او الغدايدوقد أثارت هذه الأعمال ردود فعل متنوعة لدى القرّاء الذين شاركوها آرائهم النقدية الإيجابية بشكل خاص. فبعضهم وصفها بأنها
- أود معرفة رأيكم في مسألة أن رجلا تلفظ بصريح الطلاق دون نية الطلاق قبل الدخول والخلوة ووطأ زوجته واست
- أنا شاب أبلغ 17 عامًا من الجيزة، والدي تركنا عندما كنت في السابعة من عمري، بعد خلاف ومشاكل واسعة في
- ما أرجى آية في القرآن؟
- نسألكم عن أشخاص في التاريخ نحن نمجِّدهم، ونمدحهم رغم أنهم كان لهم آثام، وذنوب لا تحتمل؛ فالحاجب المن
- زوجي طلقني عدة مرات، ونستفتي ونرجع إلى بعضنا، وكانت المرة الأخيرة بأن نتصدق بالمال للفقراء وتصدقنا و