في النص، يتم تناول مسألة كفارة الفطر المتعمد للسنة الكبيرة والمريضة، حيث يُشير إلى أن الشيخ الكبير أو المرأة العجوز التي لا تستطيع الصوم يمكنها أن تطعم مسكيناً عن كل يوم فائت من رمضان. تُقدر قيمة هذه الكفارة بخمسة عشر ريال سعودي تقريباً لكل وجبة، وهو ما يعادل حوالي خمسة وأربعين كيلوجرام من الأرز. يُذكر أيضاً أن تقديم وليمة تجمع الفقراء وإطعامهم فيها هو عمل حسن، كما فعل الصحابي أنس بن مالك. إذا تم تقديم مال نقدي نيابة عن المتوفى، فلا حاجة لإعادة العملية، ولكن إذا كانت التوصيات الأخيرة هي الأكثر توافقاً مع فهم الدين الإسلامي، فلا ضرر في إعادة تنفيذ الطريقة الجديدة لتلبية الاحتياجات الغذائية للمحتاجين عوضاً عن مجرد الإعطاء النقدي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : خْزِيتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في الكثير من الفتاوى لديكم: تحريم العطر الذي يحتوي على كحول وهو العطر البخاخ، ولكنني سألت عن هذ
- أريد أن أسأل عن بوت ربح إلكتروني موجود في التلجرام يعمل عن طريق الاستثمار الربوي، تودع مبلغا من الما
- ما حكم من قال كلمة: حل عن ربي/ ديني سماي/ عند الغضب، دون قصد الإساءة، أو سب الذات الإلهية؟ وهل
- أنا تاجر في سوق العملات الأجنبية forex وأستخدم أسلوبًا مشهورًا يدعى المضاعفات، وهو أني أدخل صفقة في
- رجل تزوج من امرأة وأنجب منها ولداً.. ثم هربت الزوجة من بيت الزوجية إلى خارج البلاد برفقة أمها، وتزوج