في الشريعة الإسلامية، تُقسّم تركة المتوفى بين الورثة بناءً على نصيب محدد لكل فئة. إذا كانت الورثة تشمل زوجة واحدة، وأربع بنات، وأخاً من جهة الأب، وأخاً وأختاً من جهة الأم، يتم توزيع التركة كالتالي: تحصل الزوجة على الثمن من التركة بسبب وجود فرع وارث (البنات)، وفقاً لسورة النساء. البنات الأربع يحصلن على ثلثي التركة، استناداً إلى نفس السورة التي تنص على أن للذكر مثل حظ الأنثيين. الأخ من جهة الأب يأخذ ما تبقى من التركة، وهو ما يُعرف بالتعصيب، بناءً على السنة النبوية. أما الأخ والأخت من جهة الأم فلا يحصلان على جزء من التركة لأن وجود البنت يحجبهم، وفقاً لسورة النساء التي تشير إلى أن إخوان ومشايخ الأم يرثون فقط في حالة عدم وجود أولياء شرعيين أو أولاد أحياء.
إقرأ أيضا:القربينة: البندقية العربية، أول سلاح ناري محمول في التاريخمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجي قد أخذ مالا من أبيه لأنه كان في ضائقة مالية وكان هذا المال في البنك الإسلامي وعندما أراد الابن
- لدي مشكلة: وهي أنني لا أرتاح وأخشع لله عندما أظن أن أحدا يستمع إلي، وخاصة في صلاة الجماعة، وحتى وأنا
- انفصل أبي عن أمي بعد زواجي بشهرين، ومن وقتها وهو لا يتصرف بعقلانية يشتمها بأفظع الشتائم في الحي الذي
- Cream soda
- عمري الآن 34 سنة عندما كان عمري 15 سنة قلت لن أدخل قاعة سينما وإن فعلت فسوف أصوم شهرا متتابعا. و للأ