قصة إسلام أبي سفيان بن الحارث تتناول عدة روايات حول كيفية اعتناقه للإسلام. في الرواية الأولى، يُذكر أن أبا سفيان بن الحارث التقى برسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- أثناء فتح مكة، حيث طلب من أم سلمة السماح له بالدخول إلى رسول الله، لكن الرسول أعرض عنه في البداية. بعد ذلك، أقسم أبو سفيان أنه لن يترك المكان حتى يأذن له الرسول أو يموت عطشًا أو جوعًا. عندما سمع الرسول بذلك، أذِن له بالدخول، فألقى أبو سفيان شعرًا يعلن فيه إسلامه واعتذاره عن ماضيه. في الرواية الثانية، يُذكر أن أبا سفيان قرر الخروج إلى رسول الله بعد أن ألقى الله الإسلام في قلبه، لكنه واجه إعراضًا من الرسول وأصحابه. لجأ إلى عمه العباس الذي طلب من الرسول أن يرضى عنه، فاستجاب الرسول ورضي عنه، وأسلم أبو سفيان وحسن إسلامه.
إقرأ أيضا:سكان شمال افريقيا السود الاصليينمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيمالسؤال هو؟أخ لي عنده سوبر ماركت في أمريكا ويبيع فيه الخمرة ولحم الخنزير.....أل
- كان عليَّ أكثر من هدي لتفويت أكثر من واجب في الحج والعمرة، جهلًا مني، ولم أعرف هذه الأحكام إلا بعدها
- عندما يتصدق زوجي أو يزكي أو يعمل صدقة جارية، هل الأجر له فقط أم لجميع أهل بيته، علماً بأنني لا أعمل
- زوجة عليها أيام صيام أثناء الدورة أو الولادة وهي لا تستطيع أداء الصيام، مع العلم بأن هذا منذ بداية ا
- كنت مدعوا عند شخص عزيز علي، ومن باب الكرم أتى بمبخر، وبه عود خشب. وعند وصوله إلي وضع عودا آخر مع أن